معاهدة توردسيلاس أمثلة على
"معاهدة توردسيلاس" بالانجليزي "معاهدة توردسيلاس" في الصينية
- (ديسمبر 2018) تم التوقيع على معاهدة توردسيلاس في برغش في 1524.
- وهكذا تم التغلب على القيود التي فرضتها المعاهدة، مما حدا إلى التوصل إلى تقسيم جديد للعالم أكثر توازنا في معاهدة توردسيلاس بين القوى البحرية الناشئة.
- في عام 1624 حاولت فرنسا إقامة المستعمرات في المنطقة إلا أنه تم إجبارهم على مغادرتها بسبب عداوة وكراهية البرتغاليين الذين رأوا ذلك نقضا لمعاهدة توردسيلاس.
- في عام 1624 حاولت فرنسا إقامة المستعمرات في المنطقة إلا أنه تم إجبارهم على مغادرتها بسبب عداوة وكراهية البرتغاليين الذين رأوا ذلك نقضا لمعاهدة توردسيلاس.
- في عام 1500، أرسل مانويل الأول ملك البرتغال المستكشف غاسبر كورتي-رييل إلى جرينلاند للبحث عن الممر الشمالي الغربي لآسيا، والتي كانت وفقا لمعاهدة توردسيلاس كانت جزءاً من النفوذ البرتغالي.
- يُقسَّم الجزء الآخر من العالم بعد عقود قليلة بواسطة معاهدة سرقسطة أو سارجوسا التي وقعت في 22 إبريل 1529، ونصت على أنتيمريديان لتكون خط ترسيم الحدود المنصوص عليه في معاهدة توردسيلاس.
- يُقسَّم الجزء الآخر من العالم بعد عقود قليلة بواسطة معاهدة سرقسطة أو سارجوسا التي وقعت في 22 إبريل 1529، ونصت على أنتيمريديان لتكون خط ترسيم الحدود المنصوص عليه في معاهدة توردسيلاس.
- على إثر معاهدة توردسيلاس بين إسبانيا والبرتغال ، تم تقسيم العالم خارج أوروبا في حصرية احتكارية ثنائة بينهماي على طول شمال-جنوب الزوال 370 ، أو 970 ميل (1,560 كـم) إلى الغرب من جزر الرأس الأخضر.
- فقد أنشئت الرحلة الأولى أراض ذات سيادة للتاج، وتصرف التاج على افتراض أن تخمين كولومبوس فيما وجده والمبالغ فيه هو صحيح، كي تفاوض البرتغال في معاهدة توردسيلاس لحماية أراضيها في الجانب الأسباني من الخط.
- لكي يحافظ البرتغاليون على خطوط ترسيم ألكاسوفاس شرقا وغربا بخط عرض جنوب بوجدور، توصلوا إلى حل توافقي حيث أدمجت تلك المعاهدة مع معاهدة توردسيلاس بتاريخ 7 يونيو 1494، حيث شطر العالم إلى نصفين لتقسيم المطالب الإسبانية والبرتغالية.
- في أوائل القرن السابع عشر، استخدم جيمس الأول ملك إنجلترا هذا المصطلح لبيان أنه في حين أنه يعترف بوجود السلطان الإسباني في تلك المناطق من نصف الأرض الغربي حيث تمارس إسبانيا سلطاتها القوية، فإنه يرفض الاعتراف بمزاعم إسبانيا بملكيتها الحصرية لجميع الأراضي غرب خط الطول 46° 37' غربًا بموجب معاهدة توردسيلاس.
- في أوائل القرن السابع عشر، استخدم جيمس الأول ملك إنجلترا هذا المصطلح لبيان أنه في حين أنه يعترف بوجود السلطان الإسباني في تلك المناطق من نصف الأرض الغربي حيث تمارس إسبانيا سلطاتها القوية، فإنه يرفض الاعتراف بمزاعم إسبانيا بملكيتها الحصرية لجميع الأراضي غرب خط الطول 46° 37' غربًا بموجب معاهدة توردسيلاس.
- وبالتالي استعمرت القوى الأوروبية من الأسبان والبرتغال تلك المنطقة، والتي لم تستعمر من قبل، وقسمت إلى مناطق تحت الحكم الإسباني والبرتغالي تفصلها حدو رسمت عام 1493 في معاهدة توردسيلاس، التي أعطت إسبانيا جميع المناطق الواقعة في الغرب، والبرتغال جميع المناطق الواقعة في الشرق (الأراضي البرتغالية في أمريكا الجنوبية أصبحت فيما بعد البرازيل).